رسالة من مجهول قصيرة، لقد ملأ إعجابي بك قلبي، حتى تحول لحب عميق سكن قلبي. ليحتل حبك المراتب الأولى بقلبي.. تابعنا للمزيد من المقولات.

بصراحة دعني أخبرك من دون أي إخفاء إني معجب بكِ، فلم أعد أحتمل كتمان مشاعري. لأنني أُعجبت بكِ حتى أدمن حُبك. لا أعلم ماذا أصابني، وما الذي حدث لي. لقد أعجبت بك وتعلق قلبي بحبك. لقد أحببتك، أفلا تُقدر إعجابي بك أيها الشاب. أخاف من فكرة حبّك، حتى لا أفقدُك وأتألّم. ولكنني أخافُ ألّا أحبّك، حتى لا تضيعُ فرصةُ حبّك فأندم. إنني أعيشُ معك حالة من عدم توازن، وذلك منذُ أن عرفتك. فقبل ذلك كانت حياتي تسير بانتظامٍ، ولكن قلبي تسودُه الفوضى. تمر الليالي والنهارات على إعجابي بك، حتى ازداد وضوحه. معجبة بك حتى أنتقل إعجابي لمنطقة الحب، وحمل معه هذا الإعجاب. لا تمر لحظة دون أن تكون معي، ولا تمر لحظة دون أن يتمدد حبك بداخلي. فأنت غالي بقلبي. تقبل إعجابي بك، فهذا أمر طبيعي، لأن كل من عرفك يعجب بك. لأنك جميل لحد لا تتخيله. تخيل أيها الرجل إني أحببتك، حتى أنني أتخيلك وأنت بعيد عني. لحد وصل لاشتياقي لرؤيتك حتى يرتاح قلبي. أصارحك إنني معجبة بك وبكلامك وحركاتك. حتى تعاملاتك أعجبتني وروحك وإحساسك. فإنني أحببتك بكل ما فيك. أرجوك أن تُقدر إعجابي بك. الذي وصل إلى حد لا يمكن أن تتخيله. حتى أكاد أن أُجن عندما تتطرق على ذاكرتي من دون أن أراك أمامي. استفدت من كلامك الرائع كثيرًا، حتى صرت معجبة بك وتمنيت لو أراك أمامي. منذُ أن تعرفت عليك وأشعر بأنّني معجبة بك بلا حدودِ للإعجابِ. لأن فيك أشياء أحتاجُها بهذا الزّمن القاسي. قل لي يا رجل من أين جلبت هذه الأخلاق. ومن أين تعلمت حسن الأخلاق، التي تتعامل بها. وجعلتني أعجب بك لهذا الحد. أتعلم إنني عندما تعرفت عليك واقتربت منك وتعرفت على شخصيتك. لقد أعجبت بك منذ ذلك الوقت لحد كبير. ولم أتمالك نفسي ولا شعوري بالراحة عند لقاءك. ليت عيني لم تراك لقد تعلقت بك أنا وقلبي. أعجبت بروحك حتى وصل رتبطت بك حد الجنون. أرجوك طمني، هل أنت تشعر بالإعجاب تجاهي. ساعدني على إعجابي بك، فأنا تعمقت بالإعجاب بك. حتى فقدت السيطرة على ميل عيني عنك. امنحني حق الإعجاب بك، لأنني معجبة بك. حتى تجاوز إعجابي حدود الحب. من ذا الذي ينظر إليك ولا يعجب بك، وما أنا بفاعل بقلبي إذا حبك دون إرادتي. أعيب على ذلك اليوم الذي رأيتك فيه. لأنك خطفت قلبي ولم يُصبح معي. فلقد أعجبت بك وأصبح دومًا معك. يا ويلي من قلبي، كيف يتمالك غيابك بعد كل هذا الإعجاب الذي حل به. فإنني أُعجبت بك وبشخصيتك الحنونة. إني أُعجبت بك يا رجل حتى أصبح نظري لا يريد مفارقتك. لا يهمني مَن تكون أو كيف تكون. فأنا معك بما أراه منك. وليس لبقائي معك علاقة بكلام الناس عنك. فكن معي جميل، حتى أكون معك أجمل. أنت صاحب أجمل شعور بداخلي. حتى أصبحت سبب ابتسامتي وحبي الأبدي, فإنني أحمد الله عليك يا نعمتي. أنتِ العوض عن صبري على كل ما مضى. وأنتِ الإجابة على كل دعواتي الفائتة، حتى رُفعت لي بالسعادة. فأنتِ المختصر لكل النعم والمثال الرباني لكل الهبات. يكفيني من كل الحياة شخص واحد فقط. ذلك الشخص الذي اختصر كل الناس بعيني. يفهمني من دون أن أتحدث، ويعرف نيتي وقصدي من دون تبرير. ويجعلني أضحك من قلبي على أبسط الأشياء عندما أكون معه. تكفيني أنت وحدك، حتى أصبحت أكتب لك وعنك. وأصبح يكفيني حنانك وعطفك عليَّ. حتى أشعر بالأمان في وجودك بجانبي. أنت أقرب مني إليًّ. فأنت كالمعزُوفة الكمان وكالأُغنية القديمة. كالجملة التي ترسخت في العقل وأصبحت أرددها دومًا. أريد أن أضعك بين رمشي وعيني، فأرجوك خذني من بين كل الناس. فلا أريد أن أرى بشر غيرك في عيني. فقربك وحدك يكفيني. عيني تريد دومًا التمعُن بك والتطلع لجمالك، وأذني ترغب أن تسمع كلامك الحلو باستمرار. لقد ملأ إعجابي بك قلبي، حتى تحول لحب عميق سكن قلبي. ليحتل حبك المراتب الأولى بقلبي. لقد أُعجبت بكتاباتك الراقية، فإنك مبدع للحد الذي وصل بك إلى إعجاب. كل من اطلع على كتاباتك أو عرف شخصيتك. ما هذه الجاذبية الذي تحملها أيها الرجل الجميل، لقد اختطفت إعجابي وقلبي. حتى أصبحت معجبه بك بلا حدود. ماذا عنك يا رجل إنني أُعجبت بك. وتعلقت فيك روحي وتعمقت بك، حتى هذا الحد الكبير. عزيزي أُريدك أن تعتني جيدًا بنفسك. وألا تقترب أبدًا من أي شيء يؤذيك أو يوجعك، أو يمسك بأذى. وهبني الله سبحانه وتعالى أنت عندما أراد أن يهبني من لدنه الحياة. أعلنك في صباحي هذا أنك أنت بداية كل أيامي ونبض قلبي وراحة بالي. يا ليتني ما رأيتك، حتى لا أُعجب أو أتعلق بك. حتى لامس حبك قلبي وحرك أشجاني.