نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
ملفّ خاص من "النهار": أيّ وجهة للعقول المهاجرة من أميركا؟ - تكنو بلس, اليوم الجمعة 30 مايو 2025 07:18 صباحاً
منذ وصل الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى البيت الأبيض، تشهد الجامعات الأميركية مجموعة من السياسات والقيود التي أثرت سلباً في قدرتها على استقطاب الطلبة والباحثين الدوليين، ما فاقم ظاهرة "هجرة العقول".
تمثّلت القيود الجديدة في تشديد إجراءات الحصول على التأشيرات، والحد من برامج الهجرة الخاصّة بالطلاب والعلماء، إضافة إلى الخطاب السياسي المتوتر الذي أثار المخاوف بين الأكاديميين الأجانب.
"النهار" خصّصت اليوم ملفّاً حول هذه القضية بعنوان: "أيّ وجهة للعقول المهاجرة من أميركا؟"، نتناول من خلاله أبرز التداعيات العلمية على العالم والعالم العربي بعد قرار ترامب، وكيف تؤثر هذه السياسة على مستقبل الطلاب والعلماء والجامعات.
إليكم أبرز مواد الملفّ:
1- غاندي المهتار: رئيس الجامعة اللبنانية الأميركية لـ"النهار": صمّمنا برنامجاً لاستقطاب علماء أميركيين من أصول لبنانية
عرضت "النهار" جوانب مختلفة من هذه المسألة في لقاء عن بعد مع الدكتور شوقي عبدالله، رئيس الجامعة اللبنانية الأميركية، فشدّد على ضرورة إيلاء الجامعة الوطنية الاهتمام اللازم، وكشف عن تصميم الجامعة اللبنانية الأميركية برنامجاً خاصاً لاستقطاب الباحثين والأكاديميين الذين يغادرون الولايات المتحدة، وتمنى أخيراً ألا تستمر هذه الحال، لأنها لا تصب في صالح العالم أجمع. للمزيد اضغط هنا.
3- عبدالرحمن أياس: "هجرة العقول" من أميركا: حين تغادر النخبة العلمية قاطرة الابتكار
لم يعد الحديث عن "هجرة العقول" من الولايات المتحدة مجرّد تحذير نظري أو ظاهرة هامشية، بل صار واقعاً ملموساً يعصف بالجامعات ومراكز البحث الأميركية ويهدد موقع البلاد في قلب خريطة الابتكار العلمي العالمي. فبعدما كانت أميركا طوال القرن العشرين وجهة العلماء والمخترعين من العالم بأسره، تشهد اليوم خروجاً عكسياً للنخب العلمية نحو أوروبا وكندا وأوستراليا والصين والخليج مدفوعة بعوامل سياسية واقتصادية وإدارية متراكمة. للمزيد اضغط هنا.
4- عبدالحليم حفنية: هجرة العقول من الولايات المتحدة.. هل تصبح المنطقة العربية وجهة بديلة؟
في أروقة الجامعات الأميركية، يسير آلاف الباحثين بين مختبراتهم وصفوفهم الأكاديمية حاملين قصص نجاح لافتة، ولكن أيضاً قلقاً متزايداً من تحولات سياسية قد تهدد وجودهم المهني في بلاد الفرص. وبين رغبة في الاستقرار وشغف بالعلم، يبرز سؤال مؤرق في ظل وقف التمويلات: هل حان وقت الرحيل من الولايات المتحدة؟ للمزيد اضغط هنا.
5- الدكتورة هيلد نرش: تتفكك سلسلة إنتاج المعرفة... فتنهار الأمم!
"التعليم أقوى سلاح يمكنك استخدامه لتغيير العالم". هكذا تكلم نيلسون مانديلا في تطوير الأوطان ونهضتها. وهو لم يأتِ من عبث، وربما يكون الأجدر بالحديث في هذه المسألة، إذ كان على عاتقه أن يُعيد تشكيل أمة بكاملها.
لكن، على أي وطن تحديداً تكلم مانديلا أو نتكلم نحن؟ أنتكلم عن وطن تهجره العقول أم وطن يحتضنها؟ للمزيد اضغط هنا.
6- راغب ملّي: من واشنطن إلى بيروت: كيف تغير هجرة العقول ملامح التعليم العالمي؟
لطالما اعتُبرت الولايات المتحدة الأميركية مركز الثقل العالمي في البحث العلمي والتعليم العالي. شكّلت جامعاتها ومراكز أبحاثها فضاءً جاذباً للعلماء والباحثين من مختلف الجنسيات، مستندة إلى مناخ من الحرية الأكاديمية، والدعم المالي السخي، والبنية التحتية المتطورة. غير أن السنوات الأخيرة كشفت عن تغيرات بنيوية عميقة تُنذر بانحدار تدريجي في هذه المكانة، مع تصاعد موجة "هجرة العقول العكسية"، إذ بدأ كثير من العلماء الأميركيين أو المقيمين فيها بالانتقال إلى دول توفر بيئة أكثر استقراراً ودعماً لمشاريعهم البحثية. للمزيد اضغط هنا.
7- ياسمين الناطور: من دمشق إلى ألمانيا: قصة باحث سوري يربط بين وطنَين بالعِلم
في الأوطان التي تعاني من الأزمات، لا تفرّ الطاقات الشابة من ويلات الحرب فحسب، بل تهاجر معها العقول التي كانت يوماً أملاً في بناء الغد. ما يُعرف بهجرة الأدمغة ليس مجرد انتقال فيزيائي، بل هو فقدان صامت لرأس المال المعرفي. سوريا، منذ أكثر من عقد، كانت ولا تزال إحدى أبرز ضحايا هذا النزيف، بحيث غادر ها عشرات الآلاف من الأكاديميين والباحثين إلى دول توفر لهم الأمن والإمكانات. للمزيد اضغط هنا.
0 تعليق