نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
حزب
الوعي
ينظم
ندوة
عن
الدراما
بين
الماضي
والحاضر
وتأثيراتها
على
الشارع
المصري - تكنو بلس, اليوم الجمعة 23 مايو 2025 03:25 مساءً
نظم اتحاد المرأة بحزب الوعي برئاسة الدكتور باسل عادل رئيس الحزب ورئيس اتحاد المرأة نادية عز الدين عن تنظيم ندوة بعنوان "الدراما بين الماضي والحاضر وتأثيراتها على الشارع المصري"، وذلك بمقر الحزب في التجمع الخامس.
باسل عادل بندوة بعنوان "الدراما بين الماضي والحاضر": نسعى إلى تنظيم جلسات ثقافية تُنتج أعمالاً حقيقية
وشارك في الندوة نخبة من الفنانين والإعلاميين والنقاد، من بينهم:
الفنانة سلوى عثمان، الفنان عمر رمزي، المنتج والكاتب حسين نوح، الإعلامي أيمن عدلي رئيس لجنة التدريب بنقابة الإعلاميين ، الكاتب الصحفي شريف عارف، والإعلامية والكاتبة رانيا حسن.
وأدارت الندوة استاذة نادية عز الدين.
وجاء ذلك بحضور الدكتور باسل عادل رئيس حزب الوعي وأعضاء الهيئة العليا ، ونواب رئيس الحزب ورئيس الهيئة العليا وأعضاء اتحاد المرأة ، وتتناول الندوة عدة محاور رئيسية، أبرزها:
التطور التاريخي للدراما المصرية في الفترة الممتدة من الخمسينات إلي التسعينات
واستعرضت الندوة التطور التاريخي للدراما المصرية في الفترة الممتدة من الخمسينيات إلى التسعينيات وخصائصها التي تميزت بالتركيز على القضايا الواقعية والعلاقات الأسرية، إلى جانب الاهتمام بالموضوعات الوطنية، مع بساطة ملحوظة في الإخراج .





وخلال ندوة الدراما بين الماضي والحاضر قال الدكتور باسل عادل، رئيس حزب الوعي في كلمته إن نموذج الشرير يُعرض في الدراما بطريقة قد لا نتقبلة، ونحن دائمًا نكون قريبين من الحركة الثقافية ونسعى لاستمرار هذه الندوات أو الجلسات الثقافية التي تُنتج أشياء حقيقية.
تغير الدراما المصرية منذ الألفية الجديدة
وناقشت الندوة كيف تغيرت الدراما المصرية منذ الألفية الجديدة، من خلال طرح موضوعات أكثر جرأة مثل المخدرات والفساد وقضايا المرأة، مع تأثر واضح بالدراما العالمية، وظهور ظاهرة "الدراما الطويلة"، وسيطرة شركات الإنتاج الخاصة، دور المنصات الرقمية.
وسلطت الندوة على أوجه الاختلاف من حيث التحديات الجديدة كضعف المحتوى، التكرار، والمبالغة في بعض المشاهد.
بينما رؤية مستقبلية للدراما المصرية
تستعيد تأثيرها الإيجابي على المجتمع من خلال العودة إلى القضايا الأصيلة، وتشجيع الكتاب والمخرجين الجدد، ومواجهة التحديات للحفاظ على مكانتها عربياً ودولياً.
0 تعليق