وأكد رمضان في تصريحات إعلامية لبرنامج "كيد النساء" مع المؤثرة والإعلامية الأردنية زين كرزون، أنه كان يمتلك شركة تسويق عقاري في تركيا، شاركه فيها 3 شركاء من الأردن والسعودية والعراق، لافتًا إلى أن الشريك الأول باع كل الأراضي المملوكة للشركة، واحتيَل عليه وعلى الشريكين الآخرين بمبلغ مالي قدره 300 ألف دولار لكل منهم، وفق تعبيره.

وقال:"اكتشفت لاحقًا أن شريكي صادرة بحقه 13 مذكرة توقيف في الأردن، حيث كان قد سافر هربًا إلى تركيا قبل 7 أعوام، ثم هرب مجددًا بعد أن احتال علينا، وتوارى عن الأنظار تمامًا، وأغلق هاتفه الخلوي. ما حدث معي كان نتيجة ثقة خاطئة في هذا الشخص".

وأضاف: "كانت علاقة سامة لدرجة أنني أعتقد أن شخصًا غيري لو مرّ بها، كان من الممكن أن يلجأ إلى تعاطي المخدرات والكحول، لكن الحمد لله، القناعة بداخلي أبعدتني عن ذلك".

كما أعلن رفضه لتعنيف المرأة عمومًا، لكنه أشار إلى أن المرة الوحيدة التي اضطر فيها إلى التعدي بالضرب على امرأة كانت مع حبيبته الثانية، بعدما أخبرها برغبته في إنهاء العلاقة، فاكتشف لاحقًا أنها كذبت بشأن محاولتها الانتحار من أجل كسب تعاطفه، إذ وضعت علبة دواء فارغة بجانبها لإيهامه بأنها حاولت الانتحار.

وتحدث أيضًا عن رأيه في اعتزال الفنان الأردني أدهم نابلسي، قائلًا: "أرفع له القبعة احترامًا له، لاتخاذه قرار الاعتزال في أوج نجوميته، في الوقت الذي لم يستطع فيه آلاف الفنانين عبر التاريخ اتخاذ القرار ذاته".