لماذا أحمد الدجوي قُتل؟.. شقيق أحمد الدجوي: إزاي هينتحر بـ3 طلقات؟ - تكنو بلس

اخبار جوجل 0 تعليق ارسل طباعة تبليغ حذف

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
لماذا أحمد الدجوي قُتل؟.. شقيق أحمد الدجوي: إزاي هينتحر بـ3 طلقات؟ - تكنو بلس, اليوم الأحد 1 يونيو 2025 01:15 مساءً

نشر عمرو الدجوي شقيق أحمد الدجوي، ما توصلت له المعاينة حول مسرح العثور على جثمان شقيقه داخل فيلته في أكتوبر، بعد أيام من تعرض جدتهما نوال الدجوي للسرقة.

الباب الخلفي لغرفة الدريسينج روم

وتسائل عمرو الدجوي، خلال منشور رصده موقع تحيا مصر، على صفحته الرسمية فيس بوك، لماذا أحمد الدجوي قُتل؟
وأضاف شقيق أحمد الدجوي، أنه ثبت بالمعاينة أن الباب الخلفي لغرفة الـ”Dressing Room” (مكان الواقعة) كان مفتوحًا، وهو ما لا يتفق مع سلوك المنتحر الذي عادةً ما يُغلق جميع الابواب و النوافذ قبل الإقدام على الانتحار.


 بارود على اليد اليسرى

وأكمل عمرو الدجوي، ثبت بالمعاينة وجود بارود على اليد اليسرى، رغم أن المجني عليه لم يكن أعسر، وبالتالي يستحيل ان يستخدم يده اليمنى و يُقدم على الانتحار باستخدام يده اليسرى.


وتابع ثبت  كذلك وجود آثار بارود على اليد اليمنى، مما يثير الشبهة بوجود طرف ثالث ويُعزز احتمال أن الوفاة جنائية.
وأشار إلى أنه ثبت من المعاينة وجود ثلاثة فوارغ طلقات نارية بمسرح الحادث، وهو ما ينفي بشكل قاطع أن الوفاة ناتجة عن انتحار، إذ أن الانتحار لا يتم عادةً باستخدام أكثر من طلقة واحدة.

كدمات وتورم شديد في اليد اليسرى


5.ثبت من معاينة الجثة وجود كدمات وتورم شديد في اليد اليسرى فقط، مما يشير إلى أن الجانب الأيسر من الرأس هو الذي تأثر بالإصابة النارية، وهو ما لا يتطابق مع استخدام اليد اليسرى في إطلاق النار، خصوصًا أن المجني عليه أيمن (يستخدم يده اليمنى).
وأردف ثبت من المعاينة أن القتيل كان بكامل هيئته وملابسه الرسمية، إذ كان يستعد لاجتماع هام، وهو ما يتنافى مع فكرة الانتحار.
واستطرد لم يثبت أن المجني عليه كان يعاني من أي أعراض أو سلوكيات غير طبيعية في الفترة التي سبقت الوفاة، مما ينفي فرضية الانتحار لأسباب نفسية، مشيرا إلى أن الوفاة حدثت في الفترة ما بين الساعة الواحدة والنصف والثالثة عصرًا.
 

ولفت عمرو الدجوي، وُجدت غرفة “الدريسنج” مغلقة من الداخل، وهو ما لا يتماشى مع فرضية الانتحار، خاصة وأن المنزل لم يكن به سوى الخادمة وابنته في غرفة منفصلة، فلا توجد حاجة لغلق الباب من الداخل.

مسافة إطلاق العيار الناري


وشرح شقيق أحمد الدجوي، أن مسافة إطلاق العيار الناري كانت ما بين 20 إلى 50 سم، وهي مسافة لا تتوافق مع طبيعة حوادث الانتحار التي تكون الطلقة فيها من مسافة ملاصقة أو قريبة جدًا، مشيرا إلى أن الطلقة النارية كانت داخلة من الفم وخرجت من منتصف الرأس تقريبًا، وهو أسلوب غير معتاد في حالات الانتحار.
وزاد، وأخيرًا، تبين من نتائج تحليل العينة الحشوية المأخوذة من الجثة أنها تحتوي على آثار مهدئ ومنظم لضربات القلب، دون وجود أي آثار لعلاج نفسي، مما ينفي وجود اضطراب نفسي قد يؤدي إلى الانتحار.

سيارة تلاحقه 


واستدرك حفيد نوال الدجوي، ملاحظة القتيل بوجود سيارة تلاحقه بليله سابقة على الوفاة، وبلاغه بتهديد من الخصوم بوجود دم بينهما.
واستمر، سماع احد الجيران صوت مشاجرة من منزل القتيل رغم انه لم يكن لديه احد بالمنزل، مشيرا إلى اختفاء حقيبة يد القتيل وبداخلها وموبايلاته، بالإضافة إلى اختفاء اللاب توب الخاص به".


واختتم، وجود اعطال متكرره بجهاز ال دي ڤي ار فى الفترة الاخيرة، ممارسة القتيل للرياضة فى الفترة السابقة على قتله، كان لديه موعد في نفس يوم قتله مع بعض الشخصيات المتدخله للصلح، مشيرا إلى أن زوجته لاحظت وجود كميه كبيرة من ادويه مخدره مصرية المنشأ في مكان الجريمه مع العلم ان احمد لم يفتح شنطه السفر ولا يشتري ادويه مصرية لكثرة سفره.

إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق