عبارات توديع صديق عمل، اعتني بنفسك في وظيفتك الجديدة، أتمنّى لو كنت زميلك في العمل هناك أيضًا، الأشخاص الّذين ستعمل معهم سيفرحون كثيرًا بوجودك بينهم، وداعًا ولنبقَ على اتّصالٍ يا صديقي.

وداعك في العمل صعب، لكن أثرك الطيب سيبقى محفورًا في قلوبنا. زاملناك كزميل، وودعناك كأخ وصديق… بالتوفيق في خطوتك الجديدة. كنت نموذجًا في الأخلاق والإخلاص… نتمنى لك النجاح أينما ذهبت. الوداع مؤلم، لكننا فخورون بك وبما حققته معنا. رحيلك عن المكان لا يعني رحيلك عن قلوبنا… دمت بخير دائمًا. كل التوفيق في مستقبلك، ستبقى ذكرى جميلة في ممرات هذا المكان. سنشتاق إلى روحك الطيبة وكلماتك الداعمة… إلى لقاء قريب بإذن الله. العمل معك كان فرصة رائعة، والوداع ليس إلا بداية لنجاحاتك القادمة. شكرًا لك على عطائك وإخلاصك طوال فترة عملك معنا، ستبقى مثالًا يُحتذى به. نودع اليوم زميلًا عزيزًا، ونتمنى له مستقبلاً مشرقًا مليئًا بالنجاحات. وداعك ليس نهاية، بل بداية جديدة لمشوار أكثر إشراقًا… بالتوفيق دائمًا. لك كل الامتنان على مساهماتك القيمة، وسنفتقدك كزميل وكشخص راقٍ في التعامل. فخورون بما قدمته، ونتمنى لك مستقبلًا يحمل لك فرصًا أكبر ونجاحات مستمرة. تركت بصمة جميلة في المكان والقلوب… إلى لقاء يجمعنا في ظروف أجمل. شكراً لك على روحك الإيجابية وتعاونك… كنت خير زميل، وستبقى في الذاكرة دائماً. ما أقدر أقول وداع، لأن مكانك في قلبي باقي… بس أقول: في أمان الله يا غالي. قد نفترق بالأماكن، لكنك دايمًا في البال والدعاء… الله يحفظك وين ما تروح. شكراً على كل لحظة حلوة، وكل ذكرى تركت أثر طيب… الوداع صعب، بس اللقاء أجمل بإذن الله. وجودك كان نور… وغيابك بيترك فراغ كبير، بس متأكد إنك رايح لمكان يستاهلك. ما أقول وداع، أقول إلى لقاء جديد يجمعنا على خير وفرح. فلكم في مكتبة القلب رفًا خاصًا، ولكم في الروح مرتبة سامقة ومكانة عالية، وكما يقال من دخل الروح يومًا سكن بها دومًا! إن انتقالي للعمل في مكان آخر لا يعني قطع أوصال المحبة والوصال، ولا يعني رمي ذكرياتي معكم في غياهب الجب والنسيان فكيف أنساكم. كنتم خير الأخوة وخير الزملاء وخير الأصدقاء وخير الأصحاب، وقضيت معكم وبين جنباته أعذب الأوقات وأحلاها وأجمل اللحظات وأصفاها. لا يستطيع اللسان التعبير عن كلّ ما في النفس تجاههم، ولكن تأبى النفس إلّا أنّ تبيّن بعض ما يتلجّج في الصدر، ويشتعل في الأعماق ومع عودة الذكريات يعود الأمل. أتقدم لكم بأسمى آيات الحب والتقدير والعرفان على كل ما قدمتموه طوال فترة خدمتكم في هذه المؤسسة، فأنتم نعم الموظفين والمخلصين، الذين يحملون أمانة العمل والإخلاص في أعناقهم، ويحرصون على تقديم كل ما هو رائع ومفيد ولو على حساب أنفسهم، فشكراً على دعمكم المستمر.  إن الحياة بعد التقاعد عمر جديد يكشف لك عالم كنت غائباً عنه فعليه اكتشاف هذا العالم وأن تكون فرحاً به. نسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن ينير دربك ويطول بعمرك ويكرمك بالصحة والعافية. قدمت لهذا العمل العديد والعديد، ووجب علينا الشكر والتكريم بشخصكم الفاضل، وهذا أقل ما يمكننا رده إليك جزاء وفائل لعملك. نسأل الله أن يعطيك الصحة والعافية وأن يجعل جهدك في العمل وإخلاصك له في ميزان حسناتك. فريق العمل يتمنى لك أن تبقى بحياة سعيدة ورغدة، وأن تتمتع بكل لحظة في حياتك وأن ترافقك السلامة أينما كنت. سدد الله خطاك وأنار دريك جزاءً لكل ما قمت به من أجل هذا المكان ونتمنى أن تدوم بخير وسعادة. التكريم لشخصك الكريم والتقدير لشخصك المحترم فنرجو الله أن تهنأ أينما كنت. تتوقف الكلمات عن الشكر والعرفان عمّا قدموه في هذا المكان فلكم جزيل الشكر والتقدير. عندما عملت هنا كنت أول شخص يرشدني وحتى الآن أنت الشخص الوحيد الذي يرشدني، سيكون الأمر صعبًا بالنسبة لي، سأفتقدك. أود أن أبلغك بشكل شخصي أنني سأغادر منصبي، لقد استمتعت كثيراً بتجربتي في الشركة، وأنا حقاً أقدر الفرصة التي حصلت عليها للعمل معك. سررت بالعمل معكم، لقد عملت بكل ما أستطيع، وبذلت كل جهد لأكون عادلاً في عملي، فإن أصبت فمن الله، وإن أخطأت فمن نفسي، وأعتذر لكل من قصرت في حقه أو أسأت له. أود أن أبلغك أنني لم أعد أعمل في الشركة، وسأغادر منصبي الأسبوع المقبل، لقد كنت صديقاً رائعاً وزميلاً مثالياً، دمت بخير. شكراً مجدداً لأنك كنت الصديق والزميل والناصح. شكرًا لك على كلّ الدّعم والنّوايا الحسنة الّتي أظهرتها لي على مرّ السّنين، سيكون من الصّعب نسيان الذكريات الجميلة والعمل مع زميلٍ غيرك في العمل مثلك، الوداع يا صديقي. اعتني بنفسك في وظيفتك الجديدة، أتمنّى لو كنت زميلك في العمل هناك أيضًا، الأشخاص الّذين ستعمل معهم سيفرحون كثيرًا بوجودك بينهم، وداعًا ولنبقَ على اتّصالٍ يا صديقي. شكرًا لكلّ تلك الأوقات الّتي ساعدتني فيها في المهامّ الّتي لم أتمكّن من القيام بها في الوقت المحدّد، سيكون من الصّعب ملء الفراغ الّذي سيحدثه غيابك، أنا حقًّا سأفتقدك، حظًّا سعيدًا.