3- ترامب يُدافع عن "هدية" "القصر الطائر" القطرية: العملية شفّافة (صور)

اخترنا لكم من مقالات "النهار" لهذا اليوم:

كتب نبيل بومنصف: دولتنا "على" أو "حول" الطاولة؟

لم يسبق لسلطة لبنانية جديدة وغضّة العود والعمر أن وُضعت تحت المجهر الدولي بل وتحت دفتر شروط دولية كما حصل مع السلطة الحالية بعهدها وحكومتها والأجهزة العسكرية والأمنية والمالية والمصرفية قاطبة. ولا يمكن حجب طبيعة هذا الواقع عن حقيقة ثابتة مفادها أن حلول السلطة اللبنانية الجديدة كان النتيجة التلقائية لتداعيات ونتائج الحرب الإسرائيلية العاصفة وانهيار "محور الممانعة" الذي شكل لبنان رهينته الأساسية، وتالياً فإن زمناً غير قليل يصعب التكهن بوقته سيمر قبل أن تنحسر الرقابة الدولية الصارمة على لبنان ربطاً بالتداعيات والوقائع المتواصلة للحرب الإسرائيلية تلك وملف بسط السيطرة الكاملة للدولة اللبنانية ونزع سلاح "حزب الله" نزعاً لا تلاعب فيه.  للمزيد اضغط هنا.

وكتب سميح صعب: حبس أنفاس في إسرائيل مع جولة ترامب الخليجية... نتنياهو يتحضّر لتلقي مفاجآت جديدة

يبدأ الرئيس الأميركي دونالد ترامب غداً جولته الخليجية، وسط متغيرات كبيرة في الشرق الأوسط والعالم. من الحروب الإسرائيلية المستمرة منذ 19 شهراً والتلويح باجتياح كامل لقطاع غزة، إلى "التفاهم" مع الحوثيين على وقف للنار مع السفن الأميركية، إلى المفاوضات غير المباشرة مع طهران بشأن برنامجها النووي وبلوغها مرحلتها الحاسمة. للمزيد اضغط هنا.

وكتب سمير التقي: جردة حساب أولية "لانتصارات" الميليشيات "الثورية"

قيل إن "الطريق إلى جهنم مفروش بذوي النوايا الطيبة"! أما وقد وصل مشروع الميليشيات إلى حضيضه التاريخي، فهل تكون تحولات الإقليم خاتمة للعنة الرعاع "الثوريين" وبداية لنهوض متماسك لمشروع الدولة الوطنية في العالم العربي؟ للمزيد اضغط هنا.

وكتب حسن المصطفى: مقومات استمرار اتفاق ترامب مع الحوثيين!

كان إعلاناً من خارج السياق بالنسبة إلى كثيرين عندما تحدث الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الثلثاء 6 أيار/مايو الجاري، أثناء استقباله رئيس الوزراء الكندي مارك كارني، قائلاً: "تلقينا أخباراً جيدة جداً الليلة الماضية. أعلن الحوثيون أنهم لم يعودوا يريدون القتال أو على الأقل أعلنوا لنا أنهم لا يريدون القتال بعد الآن، إنهم ببساطة لا يريدون القتال، وسوف نحترم ذلك وسوف نوقف القصف وقد استسلموا"، مضيفاً: "الأهم من ذلك أننا سوف نصدق كلمتهم وهم يقولون إنهم لن يفجروا السفن بعد الآن، وهذا هو الهدف الذي نريده مما كنا نفعله". للمزيد اضغط هنا.

وكتب عبدالوهاب بدرخان: ترامب في الخليج... و"مجاعة" نتنياهو في غزّة

على رغم أن التخلّي عن هذا الشرط يبدو "تنازلاً" أميركياً، استبقت الرياض أي ضغط أو إلحاح في شأن التطبيع بتأكيد صارم لعدم الاعتراف بإسرائيل من دون تفعيل "حلّ الدولتين" لإقامة دولة فلسطينية. واستطاعت الديبلوماسية السعودية الهادئة أن تقنع واشنطن بأن الظروف الحالية ليست مناسبة لـ"التطبيع" وسط سلوكٍ إسرائيلي يزداد إجراماً وتوحّشاً. أما إعلان إسرائيل أنها طلبت "ضمانات" بالنسبة إلى تخصيب اليورانيوم في السعودية فلم يعد مهمّاً، لأن واشنطن نفسها تُخضع أي اتفاق نووي مع السعودية أو أي دولة أخرى لقانون الطاقة الذرّية الأميركي الذي يحدّد معايير من بينها تقييد التخصيب. للمزيد اضغط هنا.

وكتب جاد فياض: "فخ" أوكراني لبوتين... وسباق بين المفاوضات والهدنة!

غاب الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وعاد بطرح جديد لوقف الحرب في أوكرانيا، يقوم على مفاوضات مباشرة بين موسكو وكييف في أنقرة، وهي محادثات كانت قد حصلت خلال بدايات الحرب بين الطرفين وتوقفت لعدم تحقيقها النتيجة المطلوبة، ولم يتأخر نظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي للرد بالإيجاب شرط وقف النار مسبقاً. للمزيد اضغط هنا.